الثلاثاء، 1 يناير 2008

لأني أحبك خاصرتي نازفة







يطير الحمام
يحط الحمام
........
أعدّي لي الأرض كي أستريح
فإني أحبك حتى التعب
صباحك فاكهة للأغاني
وهذا المساء ذهب
.......................
ونحن لنا حين يدخل ظل الى ظله في الرخام
وأشبه نفسي حين أعلق نفسي
على عنق لا تعانق غير الغمام
وأنت الهواء الذي أمامي كدمع العنب
وأنت بداية عائلة الموج حين تشبثت بالبر
حين اغترب
وإني أحبك ، أنت بداية روحي ، وأنت الختام

ليست هناك تعليقات: